الاثنين، 2 سبتمبر 2013


علمتني_الرياضيات أن السالب بعد السالب يعني موجب، فلا تيأس.. فالمصيبة بعد المصيبة تعني الفرج. علمتني_الرياضيات أن الانتقال من جهة لأخرى سيغير من (قيمتي) وأنه متى ما كبر المقام صغر كل شيء!! علمتني_الرياضيات ..."أن بعض الكسور لا تجبر! علمتني_الرياضيات أنه يمكننا الوصول لنتيجة صحيحة بأكثر من طريقة.. فلا تظن أنك وحدك صاحب الحقيقة وأن كل من خالفك مخطئ! علمتني_الرياضيات أن لكل مجهول قيمة.. فلا تحتقر أحدا لا تعرفه. علمتني_الرياضيات أنه فيه شيء اسمه مالا نهاية فلا تكن محدود الفكر والطموح. علمتني_الرياضيات أن العدد السالب كلما كبرت أرقامة كلما صغرت قيمته كالمتعالين على الناس: كلما ازدادو تعاليا كلما صغروا في عيون غيرهم. علمتني_الرياضيات أن لكل متغير قيمة تؤدي الى نتيجة فأختر متغيراتك جيدا لتصل الى نتيجة ترضيك. احسنوا الظن بربكم! فأمنياتكم اليوم قد تكون هي واقعكم غدا

بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم

من اقوال الفيلسوف محمد مرسى ********************************* -ﻟﻮ ﺍﻟﻘﺮﺩ ﻣﺎﺕ ﺍﻟﻘﺮﺩﺍﺗﻲ ﻫﻴﺸﺘﻐﻞ ﺍﻳﻪ؟ -ﺍﻟﺤﻖ ﺍﺑﻠﺞ ﻭﺍﻟﺒﺎﻃﻞ ﻟﺠﻠﺞ -ﺍﺭﺟﻮ ﺳﻼﻣﺔ ﺍﻟﺨﺎﻃﻔﺒﻦ ﻭﺍﻟﻤﺨﻄﻮﻓﻴﻦ -ﺍﻟﺠﺴﺪ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺿﺨﻢ ﻭﻓﻴﻪ ﺍﻣﻜﺎﻧﻴﺎﺕ ﻛﺒﻴﺮﻩ -القمح مش عايز .. القمح عايز .. القمح مش عايز.. القمح عايز صوامع -ﺳﻔﺎﺳﻒ ﺍﻻﻣﻮﺭ -ﺻﻮﺍﺑﻊ ﺑﻴﻠﻌﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻠﺪ -ﻣﺼﺮ ﻏﻴﺮ ﻗﺎﺑﻠﺔ ﻟﻼﻧﻀﻐﺎﻁ -ﺇﺣﻨﺎ ﻓﻲ ﻣﻨﺤﺪﺭ ﺍﻟﺼﻌﻮﺩ -يأتيك من حيت تترافع انت عن ان تتداخل معه -ﺗﺤﻴﺎﺗﻰ ﻟﻠﻤﺮﺃﺓ ﺑﺠﻤﻴﻊ ﺍﻧﻮﺍﻋﻬﺎ -ﺍﻣﺪ ﺍﻳﺪﻯ ﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﺍﻻﻗﻰ ﺗﻌﺎﺑﻴﻦ ﺍﻣﺪ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﺘﺎﻧﻴﺔ ﺍﻻﻗﻰ ﻋﻘﺎﺭﺏ -ﺃﻧﺎ ﺃﺭﻯ ﺃﺷﻴﺎﺀ ﻻ ﻳﺮﺍﻫﺎ ﻏﻴﺮﻯ -الحاره المزنوقه 56734 -ﺃﻫﻞ ﺑﻮﺭ ﺳﻌﻴﺪ ﻛﺴﻴﺒﺔ -لما قعدت مع أهل بورسعيد... حسيت إنى عاوز أقعد مع أهل بورسعيد -ﺍﻧﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻣﻴﻦ ﻳﻴﻘﻮﻝ ﺍﻳﻪ ﻭﻓﻴﻦ ﻋﺸﺎﻥ ﺍﻳﻪ -ﺍﻟﻮﺍﺩ ﺑﺘﺎﻉ ﺍﻟﻜﻬﺮﺑﺎ ﺍﺑﻮ ٢٠ ﺟﻴﻨﻪ -ﺩﻭﻧﺖ ﻣﻴﻜﺲ -ﻫﻮ ﺍﻟﺪﺭﻧﻜﻨﺞ ﻟﻤﺎ ﺑﻴﻜﻮﻥ ﺩﺭﻳﻔﻴﻨﺞ ﻣﺶ ﺑﻴﺮﻭﺡ ﺍﻟﺴﺠﻦ !! -ﺷﺎﻳﻒ ﺻﺒﻌﻴﻦ ﺛﻼﺛﻪ ﺑﻴﻠﻌﺒﻮ ﺍ ﻫﻘﻄﻌﻬﻢ -ﺍﺣﻨﺎ ﺑﻨﻤﺺ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ -اذا اضطرت سافعل وها انا افعل -ﺍﺣﻨﺎ ﺟﻠﺪﻧﺎ ﺗﺨﻴﻦ -عندما زرت دار الايتام شعرت من داخلى ان والديهم متوفيين -ﺑﺸﻮﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻃﻮﺍﺑﻴﺮ ﻓﻰ ﺍﻟﺒﻨﺰﻳﻤﻪ ﻧﻔﺴﻰ ﺍﻧﺰﻝ ﻭﺍﻗﻒ ﻣﻌﺎﻫﻢ

الكل يجرى وراء لا شىء ، أحيانا أتمنى توقف هذا الطوفان من الهرج و المرج و أخذ الناس إجازة من هذا اللهاث ، و لو إجازة مرضية يقضونها فى فراشهم يتأملون و يحاسبون نفوسهم و ينظرون من بعيد إلى شارع الحياة .. Dr. Mostafa Mahmoud من كتاب / عصر القرود .

لقد قال أبوبكر أنه لا يطمئن إلى أنه صار إلى الجنة حتى و لو دخلت إحدى رجليه الجنة، مادامت الرجل الثانية لم تدخل بعد.. و ذلك خوفاً من مكر الله.. خوفاً من أن يكشف الله في اللحظة الأخيرة شراً مكتوماً في نفسه يدخله به النار الأبدية.. شراً كان يكتمه أبوبكر في نفسه دون أن يدري به أو يدري عنه. و تلك هي ذروة التقوى .. خوف الله .. و التواضع و عدم الإطمئنان إلى براءة النفس و نقائها، و خلوها من الشوائب.. و عدم الغرور بصالح الأعمال.. و خوف المكتوم الذي يمكن أن يفتضح فجأة بالامتحان.. لم يكن أبوبكر من أهل الدعاوى.. لم يكن يدعي لنفسه منزلة أو صلاحاً.. و إنما كان من أهل الحقائق.. و أهل الحقائق في خوف دائماً من أن تظهر فيهم حقيقة مكتومة لا يعلمون عنها شيئاً تؤدي بهم إلى المهالك، فهم أمام نفوسهم في رجفة.. و أمام الله في رجفة.. و ذلك هو العلم الحق بالنفس و بالله.. Dr. Mostafa Mahmoud من كتاب / القرآن كائن حي .