السبت، 24 يوليو 2010

الرجال أربعة

الرجال أربعة : رجل يدري أنه يدري ، فذلك
العالم فاسألوه ... و رجل يدري و لا يدري أنه يدري ، فذلك الناسي فذكروه
... و رجل لا يدري و يدري أنه لا يدري ، فذلك الجاهل فعلموه ... و رجل لا
يدري و لا يدري أنه لا يدري ، فذلك الأحمق فاجتنبوه

الجمعة، 23 يوليو 2010

كـن كالمــاء .. أينمـا وقـع نفـع

كـن كالمــاء .. أينمـا وقـع نفـع



*¨`*:•نعم كالمــاء•:*¨`* واسع الصدر والأفق
ألا ترى أنه لا يميّز حين يتساقط بين قصور الأغنياء وأكواخ الفقراء ..!
بين حدائق الأغنياء وحقول الفقراء ..!



*¨`*:•كن ليناً كالمـاء•:*¨`*
يسكب في أوعية مختلفة الأشكال والأحجام والألوان
فيغيّر شكله.. لكن .. دون أن يبدّل تركيبه ..!



*¨`*:•نقيّاً كالمـاء•:*¨`*
ألا ترى أن البحر طاهر مطهر لا يكدّره شيء
لو رميت حجراً.. سيتكدر سطحه لبرهات
لكن سرعان ما سيعود إلى ما كان عليه ..!





*¨`*:•حكيماً كالمـاء•:*¨`*
ألا ترى أنه إذا اشتد الحر تبخّر وانطلق نحو السماء
وحين يبرد الجو ويلطف يتكاثف و يعود إلى الأرض
في قطرات المطر ...!



*¨`*:•صبوراً كالمـاء•:*¨`*
ألا ترى كيف تندفع الأمواج نحو الصخور تارة تلو الأخرى
يوما تلو اليوم ... أسبوعاً تلو أسبووع و قرناً بعد قرن
حتى تترك آثارها في الصخر الأصم .........




*¨`*:•ودوداً كالمـاء•:*¨`*
ألا ترى كم هو لطيف ذلك الندى الذي يظهر كل صباح
يداعب أوراق النبات الخضراء ويجري بين نسيم الصباح بخفه....



*¨`*:•ومتواضعاً كالمـاء•:*¨`*
ألا ترى أنه ينزل من أعالي السماء فوق السحاب
ويختبئ في أعماق الأرض

مياه النيل ليست منحة!

مياه النيل ليست منحة!

يُعدُّ نهر النِّيل أطول أنْهار العالم، والَّذي يمتدُّ من وسط إفريقيا إلى البحر المتوسِّط مرورًا بعدَّة دول.



وتنقسِم تلك الدول إلى قِسمين: دول المنبع؛ وتضمُّ: إثيوبيا وأوغندا ورواندا، وتنْزانيا وكينيا، والكنغو الدّيمقراطية، وإريتريا وبورندي.



ودول المصبّ الَّتي تضمُّ: مصر والسُّودان.



وهناك اتِّفاقيات دوليَّة تنظِّم المياه بين تِلْك الدول، والَّتي تمَّ إبْرامها في عهد الاحتِلال والَّتي أعْطى فيها لدولَتَي المصبّ - مصر والسودان - النَّصيب الأكبر من مياه النِّيل، وظلَّ الأمر على هذا الحال عقودًا طويلة إلى أن بدأتْ أطْماع إسرائيل في الظُّهور في إفريقيا.



الأيدي العاملة:

فجميعُنا يعلم العلاقة الوطيدة التي نشأتْ بين إسرائيل وإثيوبيا؛ وذلك نظرًا لأنَّ يهود الفلاشا - وجلّهم من إثيوبيا - يُعتبرون المورد الأوَّل للعمَّال من إفريقيا، والَّذين يتولَّون الوظائف الدنيا في المجتمع اليهودي، والَّذي يأبَى فيه يهود أوربَّا وأمريكا تولّي الوظائف الدُّنيا، وعليه؛ فإنَّ يهود الفلاشا هم قوام اليد العامِلة في إسرائيل، وهو الأمر الَّذي يجعل من إثيوبيا - وهي إحدى دول حوض النيل - مطمعًا لإقامة علاقات حميمة معها.



الاقتصاد:

من ناحيةٍ أُخرى، أقامتْ إسرائيل علاقات تِجارية وطيدة مع الدُّول التي تَمتلِك الماس، وهي ليبريا وساحل العاج، وغينيا وزائير، وسيراليون وإفريقيا الوسطى وتنْزانيا؛ وهي إحدى دول حوض النيل، والَّذي يستخدم بشكْلٍ أساسي في تَمويل المستوْطنات الإسرائيليَّة، ومن أمثلتها مستوطنة "تسوفين"، كما تشكِّل تجارة الماس جزءًا رئيسيًّا من التِّجارة الإسرائيليَّة؛ حيث أعلن موقع وزارة الخارجيَّة الإسرائيلي عن حجم صناعة الماس، والذي قُدِّر بنحو 13 ملْيار دولار في عام 2006 من حجْم الصَّادرات الإسرائيليَّة، ويعدُّ هذا رقمًا ضخمًا بالنسبة لدولة صغيرة مثل إسرائيل.



تجارة السلاح:

تُعَدُّ إفريقيا مرْتعًا خصبًا للصِّراعات والانقِلابات الدَّاخلية، بل والحروب بين الدول بعضها البعض، فنجِد الصّراعات بين شمال وجنوب السُّودان، وبين الصوماليين بعضهم البعض، وبين الصومال وإثيوبيا، وبين شمال وجنوب نيجيريا، وغيرها الكثير، ويشكِّل هذا سوقًا هامًّة لإسرائيل؛ إمَّا لتجربة أسلحتها المصنَّعة محليًّا، وإمَّا لتأجيج الصِّراعات لأسباب ومصالح تخصُّها، مثل السَّيطرة على الذَّهب أو الماس أو اليورانيوم، ويساعدها في ذلك حالة الفقْر والمجاعة التي تَعيشها إفريقيا، وأيضًا تفشّي الأمراض والجهل والرشوة، وكل هذه الأمور التي تمكنها من السَّيطرة بسهولة على تلك الدول لتحقيق ما تصْبو إليه من أطماع.



الأهداف الإستراتيجيَّة:

وتهدف إسرائيل من وراء ذلك ليْس فقط النَّاحية الاقتِصاديَّة، ولكن هناك ناحية إستراتيجيَّة هامَّة تعمل عليها إسرائيل، وتتلخَّص في:

♦ محاولة كسْر العزلة التي تَعيشها إسرائيل بعد الحروب الَّتي خاضتْها مع العرب، والأراضي الَّتي احتلَّتها، ومظاهر القمْع الَّتي تُمارسها ضدَّ الفلسطينيين كلَّ يوم، ناهيك عن احتِلالها للمقدَّسات الإسلاميَّة، ومحاولاتها الدَّؤوب لنشْر الفساد في المجتمعات العربيَّة، فكان لا بدَّ لها من قوى مجاورة تُقيم معها علاقات اقتِصاديَّة وإستراتيجيَّة، بعد أن رفض مُعظم العرب علاقاتِ التَّطبيع معها، فأرادت بذلك هدفَين؛ الأوَّل: وجود مساندة إقليميَّة تُساعدها إذا ما نشبتْ بينها وبين الدّول العربيَّة حروبًا في المستقْبل، ثانيًا: وجود قُوى اقتِصاديَّة إقليميَّة تدعم بناء المستوْطنات وتُعْطي لها شرعيَّة عالميَّة تُنسي بذلك العالَمَ الحقوقَ المسْلوبة للشَّعب الفلسطيني وحقه في استِرْداد الأرض.



♦ إقامة تحالُفات مع القوى الإقليميَّة غير العربيَّة، مثل: تركيا وإيران في آسيا، وإثيوبيا في منطقة القرْن الإفريقي، كما تقوم إسرائيل بتسْويق دولتها ثقافيًّا، عن طريق فتْح المكاتب الثَّقافيَّة في تلك الدول؛ لِتُؤَصِّلَ في عقول تلك الشُّعوب وجودَها المزْعوم، ولتضعَ بذلك نفسَها على خريطة العالم بعد أن كانتْ شتاتًا.



وهناك هدف آخَر قد تراءى في الأفُق في الفترة الماضية، ولم يُعِرْه العرب – للأسف - اهتمامًا؛ وهو تضْييق الخناق على الدول العربيَّة في كلّ مكان، فبعد أن أيْقنتْ أن لا وجود لها بين العرَب عن طريق التَّطبيع والعلاقات الاقتِصاديَّة والثَّقافيَّة، بدأت تُثير القلاقل بين العرَب بعْضهم البعض، فكثيرًا ما تخرج لنا الصُّحف الإسرائيليَّة يومًا بعد يوم بِخَبر عن دولة عربيَّة تعمل في الخفاء ضدَّ مصلحة دولةٍ عربيَّة أُخرى، حتَّى ينشأ بيْنهما الشّقاق، وتلوذ هي بالغنيمة كاملة، وعندما أرادت أن تسدّد ضربة قويَّة للعرَب نظرتْ إلى أي الدول الَّتي تساند قضايا الأمَّة وتقف معها، فوجدت في مصر مبتغاها، وبما أنَّ علاقة إسرائيل قويَّة بالدول الَّتي تشترك معها مصر بعلاقات إمَّا تجاريَّة أو إستراتيجيَّة أو طبيعيَّة، عملت على زعزعة هذه العلاقات وتقْويضها، فبدأتْ بالتَّعاون مع دول حوض النيل في بناء سدود عملاقة بزعْم توليد الكهرباء، وزراعة الأراضي غير المستصلحة، وهي بذلك لا تريد خيرًا لتلك الدّول ولكن لتمنع الماء عن مصر والسّودان، رغم وجود الاتّفاقات الدَّولية!



وقامت بإثارة المشاكل الدَّاخلية في السودان، تارةً عن طريق دعْم الحركة المتمرِّدة في دارفور، وتارة عن طريق دعْم الانفِصاليين في جنوب السودان، وقد تجلَّى هذا الأمر واضحًا فيما حدث مؤخَّرًا من مشاكل خاضتْها دول المنبع والمصب حول الحقوق التَّاريخيَّة لنهر النِّيل، وعن إعادة تقْسيم مياه النيل وإقامة اتِّفاقيَّات جديدة لا تُراعي ما كان موجودًا في السَّابق، وبتأييد من البنك الدَّولي الذي تُشرف عليه مخابرات عدَّة دول من أهمها أمريكا وإسرائيل.



وظنَّ العرَب أنَّ مصر والسودان قادران على التصدِّي لهذه المشكلة وحْدَهما، حتَّى خرجتْ عليْنا دول المنبع بالأمس باتِّفاق أحادي لا يضمُّ مصر والسودان، بأنَّهما سيسْتوليان على مياه النِّيل، وعلى مَن يتضرَّر أو يريد المياه أن يشترِيه تمامًا مثل البترول،

فهل تَجد مصر والسودان من العرَب تأييدًا أو عوْنًا يساعدُهُما على التَّصدِّي لهذا العدوان الجديد، الَّذي يعدُّ بمثابة اعتداءٍ جديد على الأمَّة كلِّها؟

تسعة قوانين منأجل إنسان أفضل

تسعة قوانين منأجل إنسان أفضل

القانون الأول: قبول الذات:
قد تعشق هذا الجسد أو تمقته,
لكنه لن يكون لك سواه في هذه الحياة



القانون الثاني: ستظل تتعلم طوال حياتك:
منذ لحظة ميلادك تلتحق بمدرسة لا تغلق أبوابها تدعى الحياة"
تتعلم فيها كل يوم دروس جديدة قد تعشقها أو تمقتها لكنلا غنى لك عنها في مشوار حياتك

القانون الثالث: لا تفضي التجارب إلى أخطاء بل إلى
دروس مستفادة:
ليس النمو إلا عملية تجريب وسلسلة من المحاولات والأخطاء والنجاحات الوقتية، ولا تقل الإخفاقات أهمية عن النجاح فكلاهما جزء من عملية النمو

القانون الرابع: تكرارالدرس هو السبيل لتعلمه:
سوف تعاد لك الدروس في أشكال متنوعة إلى أن تتمكن منتعلمها، وعندما يمكنك ذلك فعليك الانتقال بعدها إلى الدرس التالي

القانون الخامس: لا حدود للمعرفة:
لا توجد مرحلة في حياتك بلا دروس, فهناك دروس تتعلمها، مادمت حيا

القانون السادس: ما ترنو إليه أفضل مما حققته الآن:
كلما حققت هدفا كنت تنشده سعيت نحو ما هو أفضل منه

القانون السابع: الآخرون مرايا لك:
ليس بإمكانك أن تحب أو تكره شيئا يتعلق بشخص آخر
إذا لم يعكس هذا الشيء ما تحبه أو تكرهه في شخصيتك

القانون الثامن:أنت حرفي صنع حياتك الخاصة :
لديك كل ما تحتاجه من أدوات وموارد؛ واستثمارها مآله إليك

القانون التاسع: ما تحتاجه من إجابات يكمن بداخلك:
كل ما عليك فعله هو أن تنظر بداخلك وتنصت بدقة وتثق بنفسك

الاثنين، 12 يوليو 2010

اللهم إني أستغفرك

اللهم إني أستغفرك من كل سيئة
ارتكبتها في بياض النهار وسواد الليل في ملأ وخلاء وسر وعلانية وأنت ناظر
إلي.. اللهم إني أستغفرك من كل فريضة أوجبتها علي في آناء الليل والنهار
تركتها خطأ أو عمدا أو نسيانا أو جهلا وأستغفرك من كل سنة من سنن سيد
المرسلين وخاتم النبيين سيدنا محمد صلى الله وأله وسلم تركتها غفلة أو سهوا
أو نسيانا أو تهاونا أو جهلا أو قلة مبالاة بها أستغفر الله .. وأتوب إليه

وبشر الصابرين

وبشر الصابرين


يقول الله تعالى :
(وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الأَمْوَالِ وَالأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ) (البقرة: 155 – 157).
ويقول تعالى : وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (الأنفال: 46).
و كذلك قال عز و جل :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) (البقرة: 153).

وعن أبي سعيد وأبي هريرة أنهما سمعا رسول الله «صلى الله عليه وسلم» يقول: «ما يصيب المؤمن من وصب ولا نصب ولا سقم ولا حزن حتى الهم يهمه إلا كفر الله به سيئاته».
و قد يكون للإنسان منزلة عظيمة عند الله سبحانه وتعالى، لكنه لم يكن له من العمل ما يبلغه إياها، فيبتليه الله بالمرض وبما يكره، حتى يكون أهلاً لتلك المنزلة ويصل إليها. قال عليه الصلاة والسلام: «إن العبد إذا سبقت له من الله منزلة لم يبلغها بعمله، ابتلاه الله في جسده، أو في ماله، أو في ولده، ثم صبّره على ذلك، حتى يبلغه المنزلة التي سبقت له من الله تعالى».
فو الله إن الإنسان إذا صبر على الابتلاء و رضى بما قسم الله له من أمره جزاه الله خير الجزاء على صبره هذا وعفا عنه و جعل قلبه مطمئنا
الحمد لله على نعمة الصحة و العافية

القصيدة التي ابكت جميع الفتيات

القصيدة التي ابكت جميع الفتيات



قالت وفي عينها من رمشها كحل
قف وانتظرني فقد أودى بي الحول

أنا الغريبة يا عمري وكم نــظرت
إليك عيــــني بقلب ملؤه الوجل



والولهى على مضـــضأنا المحبة
فكن رحيمـــــا وقف يا أيها الرجل

لاتتركني فإني بت مغرمــــة
بحسن وجهـــــك لما اختاره الخجل

صددت عني فكاد الصد يقتلـــني
وغبت عني فكـــــاد العقل يختبل

فكرت أنساك لكني كواهــــمة
ظنـــت بأن قلوب الغيد تنتقل

فرحت أرسل طرفي في الوجوه فما
علـــمت قلبي إلا فيك يشتغل

ينام كل الورى حولي ولا أحــد
يدري بأن فؤادي منك يشتعل

فكن شفوقا وجد لي بالوصال فمـا
أريـد غيرك أنت الحب والأمل

جد لي ولا تك مـــغرورا فما أحد
رأى جــــمالي إلا إغتاله الغزل

ألا ترى قدي المياس لو نظـــرت
إليه أجمل مـن في الأرض تختجل

ووجهي الشمس هل للشمس بارقة
إذا شخــصت إليها فهي ترتحل

فقلت والحزن مرسوم على شـــفتي
وفي فــــؤادي من أقوالها دخل

أختاه لا تهتكي ستر الــــحياء ولا
تضيعي الدين بالدنيا كمن جهلوا

والله لو كنت من حور الجــنان لما
نظرت نحوك مهما غرني الهدل

أختاه إني أخاف الله فاســـــتتري
ولتعلــــمي أنني بالدين مشتمل

تمسكي بكتاب الله واعتصـــــمي
ولا تكوني كمن أغراهم الأجل

أختاه كوني كأسماء التي صـــبرت
وأم ياســــــر لما ضامها الجهل

كوني كفاطمة الزهراء مؤمنــــة
ولتعلمي أنــــها الدنيا لها بدل

كوني كزوجات خير الخلق كلهمو
من علم الـناس أن الآفة الزلل

من صانت العرض تحيا وهي شامخة
ومن أضاعـته ماتت وهي تنتعل

كل الجراحات تشفى وهي نافـــذة
ونافذ العرض لا تجدي له الحيل

من أحصـنت فرجها كانت مجاهدة
كمريم ابنت عمران التي سألوا

ومن أضاعته عاشت مثل جاهلة
تريـد تسير من قد عاقه الشلل

أختاه من كانت العلياء غــــــايته

فـــــليس ينظر إلا حيث تحتمل

أختاه من همه الدنيا سيخسرها
ومن إلى الله يسعى سوف يتصل

أختاه إنا إلى الرحمان مرجعنــــا
وســــوف نسأل عما خانة المقل

أختاه عودي إلى الرحمان واحتشمي
ولا يـــــغرنك الإطراء والدجل

توبي إلى الله من ذنب وقعت به
وراجعي النفس إن الجرح يندمل




قيل ان من القاها هو شاب سوري القاها في الحفلة الختامية للدراسة في جامعة دمشق فأبكت جميع الفتيات
لاَ يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنتَ مَوْلانَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ
سورة البقرة:286